في مثل هذه الصباحات ، عندما يشتد بي الالم أعود لأروقة حرفي المتعبة ، أبحث عنك بين ثناياها.. علّك مختبئا هنا تنتظرني ، لِ تفاجئني بِ وجودك .. ربما كان حلماً ، أعيشه بين زوايا نفسي ..
{ما كل ما يتمنى المرء يدركه } ليت شعري لو ادرك في احيان كثيرة .. ما تعني تلك العباره.. ما كنت يوماً لأنتظر شيئا مستحيلاً.. قط .!