اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين هل حبيبتي أنثى بحجم وطن أم وطن ينام ويصحو في عيون أنثى ؟ جميل هذا التساؤل الغارق بحيرة فواحة يا وليد والأجمل ما يتلوه الحرف من يقين بأنه في وطني هكذا تعشق الرجال ، هكذا تمنح الأنثى عاشقها هويته وتحتويه كوطن ، وهذا هو العشق الذي لاينتهي، ؛ سيد الحرائق وسليل اللهفة في (38) دفء يتسرب للأنفاس ويمنح العروق الكثير من الحياة طبت والألق ودي وتقديري بي مثل ما بك يا رائعة ... هو الوجع والحصار ... هي الرغبة في التحرر والشوق للنور تحية لقلب بين جوانحك ومشاعر تسري في عروقك ما أروعك ليلى !! محبتي