نعم المهدي ونعم المهدى اليه عمدتنا الغالي حفظك الله له من الخلاق عظيمها بوركت و طبت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي