يا لروعة ما حلَّلت ، وسبرت أخي الفاضل ألبير
لقد خُضتّ بنا في بحر النص الأكثر من رائع ، لأختنا الأديبة
الراقية منية الخير والأمل ، أشعلت قناديل حروفك ، لتكشف لنا
بمهارة خبايا المعاني والمقصودات .
حقيقة قراءة ممتعة وهادفة لهذا النص المشوق ، والموشّى بترانيم
الحزن والشجن .
بارك الله فيك ، وشكراً لكل حرف تسكبه في متون الإبداع
كل التقدير