تماما كما تفضّلت أيها القدير وعلى نياتكم ترزقون أستغرب حقا كيف يعيش من لديه نظرية تكذيب الرسل وأن لا حياة أخرى بعد الموت ترى كيف يستمر مثل هؤلاء في خضم هكذا أفكار غالبا ما تكون حياتهم بلا هدف تؤول للانتحار! مطلب جدير بالتأمل شكرا تليق