ازدانت منصّة الولاء ألقاً حين اعتلاها شخصكم الراقي وهو يرتل نصّه الفاره بيقين الخشوع يراع شعري متفرّد يغرف من البلاغة ما يريد ويلبسها من روح الصدق كلّ جديد أخي الشاعر القدير سراج الربيعي عظّم الله لكم الأجر وكتبها في ميزان حسناتكم دمتم للوفاء فخرا