فَـيَـأْخُـذُنِي لِـــدَربٍ عِـشـتُ فِـيـهِ
أُمَـنِّـي الـرَّوْحَ فِـي عِـطْرِ الـتداني
وَمَـهـمَا الـدَّهْرِ عَـاكَسَنِي سَـأَدنُو
مِـــنَ الْـغَـايَـاتِ سـعـيًا كـالـثواني
.
قطاف من دوحة جمالك
لمثلكِ تطيب القراءة يا روح النبع
ومنكِ العذر إن اضمحلّت كلماتي أمام سمو حرفك
دام يراعكِ شمعة تنير القلوب
مودّة بيضاء