رحمة الله عليه ..ولا حول ولا قوة إلا بالله صدقا احزنني رحيل هذا الأديب الرائع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن, امرأة محتلة