ما أبهاها من فكرة كـ نسمة تحمل في طيّاتها الوفاء ياسمينا تجوب بقاع القلوب بحثا عن خفقة فرح ربيعية المذاق أخجلت مني الحرف باختيارك الرفيع أيها المعطاء سأنتظر هنا طويلا.. على مقعد الـ يتبع شكرا بحجم روعتك