تُجيد صُنعَ الجمال من طين الشعر فيكون بأبهى حُلّة وافر و عذب أنت شاعرنا المكين اعجابي و تحيتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي