فَإنْ أَصْبَحْتِ سَيِّدَةً بِقَصْرِي
فَذَاكَ لِأَنَّنِي مَلِكٌ وَأَفْخَرْ
أَلَا اعْتَرِفِي بِأَنَّكِ أنْتِ مِنِّي
وأنَّكِ مَا أَشَاءُ وَلَيْسَ أَكْثَرْ
----
قصيدة جميلة تحمل في ثنايا معانيها دعوة للإعتراف
لا أكثر . تحية تليق أستاذ أحمد على هذا التميز
ودمت في رعاية الله وحفظه.