الله كلّ ترنيمة تعزفها سماء.. وما أروع التحليق في سماواتك تأخذنا إلى حيث ننسى أنفسنا فنحسبنا متوحّدين بأفكارك أخي الكروان المبدع ألبير ذبيان تقبّل عبوري وسروري بقراءتي هذه البديعة المتمكنة من جمالها وفنّها وصورها المدهشة كلّ البيلسان . .