وهل تشكّين أنك كذلك أيتها المعطاء؟ هكذا أنت بروحكِ وحروفكِ التي تدغدغ القلوب بصدقها فتفتح لها الأبواب على مصراعيها الجميلة شروق تتوقكِ القلوب والأماكن فلا تبخلي عليها بالهطول . .