اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح الحكيم ما غبتَ عن بالي كما تهتفُ لكنها الاحزان لا تنصفُ ... حديثك الصافي كماء الندى يسقي الزهورَ و الضحى يرشفُ ... أهجي ظنون الوقت في غفلةٍ وأنزوي كناسكٍ يرجفُ ... ليل و أنت بدره المرتجى يجوب بي ضياؤه الأهيفُ ... أموت من شوقي وبي حرقة على دمي وأنتَ لا تسعفُ ... بأي لحن سوف أشدو وهل حزني إذا أنشدتهُ يُعرفُ ... أغنية في الشعر معروفةٌ ناياتها نبضي و ما ينزفُ ... فخذ شغاف القلب، مضمونه فجوهر القول به يُعزفُ ... لا تكترث فالحزن أقدارنا يجيء حينا بعدها يكسف ... وثق بأن البعد من خشيتي عليك إن كان اللقا يُتلفُ السريع Mercredi 3 avril 2019 صباح الحكيم الاخت الشاعره صباح الحكيم أتشرف بأن أقرأ لك نصا لأول مره ونصا بهذا الجمال وعلى الشكل العمودي الجميل هنا لا بد أن أشيد بك لاهتمامك بالشعر الفصيح العمودي واشيد كذلك بحسن النظم والمعنى لك سيدتي اعجابي واحترامي