ليت الزمان يعود بنا لماضٍ جعل التاريخ يحكينا
ورغم الألم الذي يكوينا من شدة الأحداث ، والواقعية
التي ورتها في النص ، إلا أنني أشعر بارتياح وفخر
منكم ومن مثل أقلامكم الحرة ، التي لا تفتأ تُذٓكِّر بحال
أمتنا ، لا سيما القضية الحية قضية فلسطين وقلبها القدس .
بوركت أخي الفاضل حسين ، وطابت أنفاسك الحرة
تحية وتقدير