لقد أسمعت لو ناديتَ حياً ولكن لاحياة لمن تنادي ***** هكذا اصبح حالنا بعدما اصبحت الأمور لغير أهلها واستسيد الرعاع وجلسوا على كراسي الزعامة **** احيي فيك هذا الصوت العروبي الهادر. دمت بوافر الإبداع والسؤدد