هي مصالح أزلام متلبسة بما أسموه مصالح دولة! الحق بين والباطل بين ولا يحتاج فبركات غيحائية وتفريعات لفظية كما يفعلون ويداهنون ولله الأمر سلمت حواسكم أيها النبيل وشكرا لكم المقال الجميل محبتي