هذي قراءةُ شاعرٍ يلقي عصا الإلهامِ تفلقُ هدأةَ التبيانِ يسدي النباهةَ للحبورِ فتعتلي صرحَ البلاغةِ في غضونِ ثواني . . بريق أخّاذ يعرف طريقه للقلوب أبدعت شاعرنا الغرّيد محمد