تبقى قصائدك برّاقة على مرّ السنين والأيام وتبقى القلم الذي يقطّر شهدا من نحاس الشمس الشاعر اللامع محمد ذيب سليمان اشتاقتك صفحات النبع أيها الكريم فأهلا بحجم ما يليق . .