هو كان وهماً ... لأنه آثر أن يكون كذلك أمَّا أنت ِ أيتها الشاعرة العذبة ( فكنت ِ و ما زلت ِ يقيناً ) لحرفك أستاذتي عطاف ذوقٌ و نسج ٌ آخر ... حماك ربي .
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...