نعم العقول متساوية من حيث الاستعمال العام وهي قابلة للتغيير والتنامي نحو الأفضل
لكن طرق التفكير متفاوتة كما تفضّلت
هناك العقل وهو الذي يُعبد به الله ويكتسب به الجنان
وهناك النكراء والشيطنة وهي شبيهة بالعقل وليست بعقل في عرف الشرع
إنما هي الدهاء بفطنة وجودة رأي وتستعمل في الباطل أجارنا الله منها
مطلب جميل وشيق يستحق الوقوف عنده
مودّتي ودعائي