يا غـروباً منحتـهُ كـلّ دمعـي باختناقي أذبتني مثل شمعي بـي ضيـاعٌ بي غربـةٌ وكـأنّي قد تشظيتُ لستُ أسطيعُ جمعي . . . عــليّ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي