ما رويته عن حدث في مدينة قديمة ، لكنه يحدث اليوم في مدائن عرباننا ، والهدايا لم تكلف الطرف الآخر فلساً ، هو فقططط مجرد السكوت عنهم ، وإبقائهم مرتاحين على كراسيهم ، وصم الأذن عما يسمعون من أفعالهم . بوركت أخي الكريم ابن الفلوجة ،، وتحياتي