ألبير صار واقعنا وهنا متداعيا ...وصرنا معتمين حتّى مع انفسنا ...نتقصاها فلا نشبكها سلم حسّك أيها العزيز ...ودام نبضك ناصعا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش