أين الذي أحيا الفؤاد نميرُه ** ومضت تعانق همسه الأشواقُ فالشعر منه ، وكل معنى مائزٍ **يرجو نداه ، وللزمان مذاقُ رياض شلال المحمدي
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه