نحن نعيش في زمن الغربة يا سيدي
والغرباء من يفكّرون وهم قلّة
شرحت لنا ألما عتيقا شرّح ضمائرنا القاصرة.. ليس لأنها لم تبلغ سنّ الرشد بعد
بل لأنها مكبّلة بأغلال بغيهم
أشاركك المعاناة العظيمة إلاّ أنني لا أستطيع مجاراتك في فلسفة التفكير
وبشّر الصابرين
.
.