ردّ مؤثّر جدّا بثثت فيه أرقى وأقدس وأنبل الأحاسيس أخي خالد... لك تفاعل رهيب مع النّص المقروء ... تقرأه بكلّ أحاسيسك وبكلّ رهافة قلبك المفعم مشاعر انسانيّة.. وتنتج نصّا يفوق النّص المتفاعل معه....طاقتك رهيبة سيّدي في التفاعل وجمال التّلقي...أجدني فعلا عاجزة عن ايفائك حقّك في الرّد... دعني فقط أقول لك أنّي أقرأ ردودك على مختلف النّصوص فأجد فيها متعة وعمقا رهيبا يشي برهافة روح وحسّ .. فلله درك أنت يا أخي خالد تجيد القراءة كفعل إبداعي صرف وتبدع فيها كلّ الإمتنان...كلّ الشّكر...أتوّج ردودك لآلئ ودررا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش