اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي لا شيء يزفّ هذا النص لروعته إلاّ روعته للإحساس الذي شيّدتِ به حرفك ألف جورية وانحناءة لروحها السعادة ولقلبكِ الصبر الجميل حنونتي الغالية تربتين على الوجع فيتضاءل دمت صديقتي وأختي التي تنثر الورد في طريق نبت فيه شوك من الفقد
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش