نصّ سرديّ بامتياز يستجيب في فنياته وأسلوبه لهذا الجنس الذي يروي ما بالدّاخل من هواجس وأحاسيس..
به توصيف لضيق النّفس وموتها بحكم التقوقع والإنكفاء على الذّات ...
قد تكون التجربة وتغيير المحيط كفيل بمنحها نفسا مغايرا
الاتهميش واغتراب النفس وغربتها عن محيطها والوحدة وربما الإندماج والتأقلم مع المحيط تظلّ كلّها مؤشرات هامة في هذا النّص السردي الممتع رغم شجن مافيه
أسلوب متين لغة خالية من الهنات ...
لنبضك كلّ البهاء