أقف منحنيا أمام هذا السيل الهادر من المشاعر برقي وأناقة جذابة! وما حمل في طياته من انعكاسات مدوية للأعماق ولواعجها رغم أنه من فترة، إلا أنني أحسسته وكأنه الآن..! سلمت حواسكم أمي الغالية ولا عدمتم الجمال محبتي والاحترام