لاينطق الوفاء الا بتمليك وان هذه الملكة كانت آتونا أشعلت لهفة الشوق لمن ذاع فراقهم وشتات من خواطر وعطور ومشاهد ومواقف ظلت ماكثة في البال رغم غصة شجن !! ماأبهى البوح سيدتي وقد فتحتي شهية الاشتياق لسنين كانت ماطرة دمت لنا ودام البيان