تطور أدب السجون ووجد مكانه مع بقية الأجناس الأدبية فهو أدب يروي محن المسجون في القضايا الوطنية من أجل التحرّر وقمع الإستبداد أدب نضاليّ رائد صالح لكلّ الأزمنة .. لي عودة لهذه القصّة .. شكرا صديقنا سيف الشرقاوي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش