لابد للشاعر الشاعر من تأثر مدو لما وقع عليه حال الأمة من أزمات وانهيارات قاتمة...
ولا ريب أن ما تكابده أمتنا العربية في معظم بلدانها لافت للنظر قياسا بباقي دول العالم!
وإنك لن تجد من أقطارها ناعما بشيء من رخاء وأمن إلا من كانت قيادته عميلة خائنة
فهي متروكة إلى حين فقط...
على كل حال.. نعلم ما ألمنا وأسبابه ودواءه أيضا.. ولكن هذا يحتاج توفيقا من الله وهو ما لم نستحقه للآن كما يبدو!
ولله الأمر
شكرا لكم القصيد الجميل رغم مرارة الواقع
دمتم بخير وأمان