أهلاً بك أخي الفاضل الوليد ، غبت فأطلت واليوم يكتحل النبع بمرواد حضورك الشجي ونشيدك العذب هذا ينطق بحال المعذبين العاشقين للأحباب والوطن . واتفاقك مع الريح ولو في الحلم هو عين الصواب . بورك مدادك ويراعك ومرحباً بعودتك تحياتي