نعم محمد فتحى وهى قصة مثيرة فقد زرع هذا الصحابى الجليل بذور الفتنة والشقاق بين اليهود وكفار قريش وأكمل الله الباقى بالرياح الرملية الباردة شكرا لفتحى وهديل وألبير بورك فى حضوركم .