الومضة والصورة تخدمها تتحدثان عما يحدث في وقتنا الحالي وهل هناك أقدس من الدين والعقيدة ، فالقابض عليهما كالقابض على الجمر ، وقس على ذلك أمور أخرى - هكذا فهمت من الومضة . دمت وطابت أنفاسك أخي الطيب علي تحياتي