رسالة أدبية جميلة مترعة بالشّوق والحنين والحبّ
ما أروع هذا الجنس الأدبي الذي لم يعد يجد مكانته مع طفرة الأجناس المستحدثة....
تظلّ الرّسائل الأدبية من أجمل وأروع ما توارثنا في الأدب العربي .
فرسا ئل جبران وحبيبته التي لم تلتقه مي زيادة تظلّ من أنبل وأروع الرسائل في الحبّ
شكرا أخي قيس لهذه الرسالة التي كم تمنيت لو كانت أطول