مرور سريع لتحية أستاذي حسين
فألف أهلا و سهلا بك و بحرفك الراقي الجميل بيننا
ثم لي عودة لمناقشة هذا الحرف الراقي بإذن الله
و هذه الرسائل التي كانت من نور فعلا و أضافت لها روحاكما نورا
حتى قبلما ترى النور
اعتزازي بك و بالأستاذة مرمر قلمان سامقان
و شكرا لأستاذي تواتي الذي سبقني بتثبيتها.
سيدتي وطن:
قطار مرورك السريع الذي ترك بصمته في محطتي هنا أسعدني كثيراً..
لست ممن يكشفون الأسرار قبل ظهور مجنونتي في حياتي، لكني سأكشف لك سراً:
لست أديباً ولا شاعراً، لكن باتت الكلمات تخرج مني وكأنني أمير الشعراء، كيف لا و(أميرتي) أميرة الأميرات.
نور أحرف كلماتك سيدتي اضافت لرسائلنا صفاء، ونقاء.. وضياء
ودمتِ (وطن).