اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان إنه الإرث الذي لا يفتأ يباغت مشاعرنا لينسكب بين بين... وعلى غرر المحارف تضيء معانيه تارات أخر.. سلمت حواسكم أديبتنا الجليلة ولا عدمتم الجمال والرونق فعلا العزيز ألبير إنّه اجمل ما ورثنا منهم ومن أزمنتهم الضوّاعة خيرا وبركة فما تبقى غير رفيف هذه العادالت والتقاليد نستحضرها كلّما اشتقنا لأزمنة البركة والخير محبتي وامتناني لمرورك الوارف كروحك
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش