ولا زالت نصوصك توجعني..
لِ بعض النصوص تاريخ صلاحية انتهاء الدهشة الأولى..
لكن يبدو كلماتك سرمدية الدهشة والوجع..!
كَ كلمات درويش كلما اعدت قراءتها، كأنك تقرأها لأول مرة..
كلما المح نصوصك أخشى هجوم الحزن من كل حدب وصوب..
وانا التي ظننت ان الايام كفيلة بالنسيان،
ولا تريد لنا أن نكبر بالحنين ساعة أخرى..
لكنك وبِ كلمة منك،
نفضت عن عيني غبار النسيان العالق على رمش كاد يهرب بِ أمنية..