رسالة وجدانية لروح فارقت ولم يفارق طيفها الأمكنة ولا الأزمنة... من أصعب الرسائل رسائل لا تصل ولا تتلقاه يد... جميل ما كتبت لها رغم الشجن النازف مع كل حرف
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش