خاطرة عفوية الملامح بدت كرسالة حملت في طياتها توجساً وأملاً وهذا طبيعي جدا في ظل الظروف الآنية التي تمر بها مشاعر الكاتبة سلمت حواسكم أختي الأديبة ولا عدمتم الألق حفظكم المولى