أنا والألم توأمان، وربما لقائي بك لحظة الكذبة الأخيرة،
التي ظننت اني أشعر بها بالسعادة،
هي الشئ الوحيد المختلف في أحداث عمري..
فَ لولاك لما أحسست لهذا الحزن اخلاصاً ووفاء،
فهو أوفى منك بالحضور،
وأصدق منك في السؤال..
ليتني كنت اكثر قسوة لانزعك من قلبي..