شجرُ الصّبارِ في صحراء روحي يستغيثْ قّتلتْ بهجتَهُ الرّيحُ العقيمْ ورمالٌ هُنَّ كثبان الأسى في وجهه الدامي تصيحْ ايها الصّبارُ ماعاد لنا أن نستريحْ فارحلِ الآنَ بعيدا كلمات يتدفق منها الشعر بعفوية وعذوبة رائع ما قرأت لك هنا أخي صلاح دمت بألق وإبداع