أيتها السامرائية الوفية
هكذا يكون الحنين لموطئ القدم الأول ،
ولمتنَفَس بذرة الحياة الجديدة والواعدة .
بإذن الله ستنهض سامراء من جديد ، وكذلك
ستشمخ ، ويشمخ ماردها الحامي العراااق .
أبدعتِ أديبتنا الراقية كوكب ، فكنتِ كوكباً للمشاعر
تحياتي لكِ ولسامراء بكل مكوناتها .gif)
.gif)