مقال جميل رفيع به تأملات بليغة في الحياة وفي مظاهر التكالب عليها وآخر المطاف نتساوى في مقبرة لا مؤنس غير أعمالنا وما أوتينا شكرا لمثل هذه المقالات النافعة الحاثة على مزيد من التوازن والإيمان والتآزر
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش