أخي الدكتور أسعد النجار...حيث أن الدين فرقنا ولم يجمعنا مع الأسف..فقد تعددت المذاهب والفلسفات عند جهلة لايجيدون غير قتل من ليس معهم ولا يجيدون الا حوار البندقيه فللوطن أن يجمعنا..أما الصهاينه فهم ثلة خبيثه بأهداف سياسية عالميه استغلت اليهود كما استغلت ايران التشيع عباءة وحصان طرواده ينفذون من خلاله الى الوطن العربي يعيدون أمجاد المجوس وامبراطورية الفرس ..وما هم بشيعة علي ولا من سنة محمد أفعالهم تدل عليهم ..
هل ترى أخي الكريم أن اليهود في فلسطين بخير ...؟؟ كانوا ينتشرون في أوربا بأمان ورفاهية وعز لكنهم اليوم في خوف ورعب والعالم كله يراهم مجرمين ..فهم ضحيه كما الفلسطينيون ضحيه ويتوقعون يوما يكتسحهم رجل مؤمن يقود جيشا صادقا مؤمنا..انهم يفتقدون الأمان والأمان أهم مايحتاجه الأنسان حتى أكثر أهمية من الصحة والعافيه