سـلام من الله و ود ، الصحيح أنكم حكيتم عني و عن كثير ؛ رغم فارق التجربة ، كنت في هذه السن - ربما بجواركم - و تحديدا في قرية ( النبي صالح ) و كانت أمي ـ رحمها الله - مع خالتي تغني لي و لأخي مروان رحمه الله : ( عالنبي صالح قص الجدايل حبابي تزوجوا وأنا إللي ظايل ) فماذا عساني أزيد على ذكرياتكم سوى : ستنفلت عزة الله ذات قدر قريب ؛ لتمحو وجع هذه الذكريات و أوجاع الأمة جمعاء لا ريب ... فصبرا آل طيطي ... أنعم بكم و أكرم ...!! مودتي و محبتي