سيدتي هديل الدليمي ..نتساءل من المجرم..التي تبحث عن لقمة تمنع أطفالها من الموت جوعا أم الدوله التي تركتها عرضة للذئاب..وهل لنا بعمر بن الخطاب في زماننا هذا يتابع شؤون الجياع ..؟؟