انثيال وتدفق لغوي يشي بامتلاك لناصية اللغة وبراعة فيها
وعازفة سحرت العيون وشنفت الآذان وباحت بجمال سرمديّ لا مثيل له
**
تبتسمُ للحاضرينَ لعلَّها!؟ أم لتأمُّلاتِها السَّابحةِ في فضاءٍ آخرَ، لا تحدُّهُ حيثيَّاتُ المكانِ أو الزَّمان!
تأمُّلُها -بحدِّ ذاتهِ- ألهيَّةٌ شغلتْ ناظِرها! وأخذتهُ في رحلةٍ مع ملامِحها الفتَّانةِ، كزهرةِ أوركيدٍ برِّيَّةِ السِّمات...
تضجُّ أنوثةً، تموَّجتْ معالِمُها مع ما عزفت من لحنٍ بديعٍ...
فحجزتِ العين والأذنَ والقلب والشُّعورَ في آن!
**